Question:
I would like to know what is a hadeeth and the virtues of hadeeth. Please provide an explanation in detail.
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
A hadith is a narration of an action, statement, tacit approval, or description of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam).[1]
Consider the following hadith of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi w sallam):
نَضَّرَ اللَّهُ امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَحَفِظَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ غَيْرَهُ
Zayd ibn Thabit (radhiallahu ‘anhu) narrated that he heard Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) saying, “May Allah bless the one who hears a hadith from us and memorizes it until he conveys it to someone else.” (Sunan Tirmidhi, 2656)
For more detail, you may refer to “Introduction to Hadith” by my beloved teacher Mufti Ebrahim Desai (hafizahullah): https://archive.org/details/IntroductionToHadith.
And Allah Ta‘ālā Knows Best.
Checked and Approved by:
Mufti Ebrahim Desai.
قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث (ص: ٦١)
ماهية الحديث والخير والأثر:
اعلم: أن هذه الثلاثة مترادفة عند المحدثين على معنى ما أضيف إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- قولًا أو فعلًا أو تقريرًا أو صفة وفقهاء خراسان يسمعون الموقوف أثرًا والمرفوع خبرًا وعلى هذه التفرقة جرى كثير من المصنفين وقال أبو البقاء: الحديث هو اسم من التحديث وهو الإخبار ثم سُمي به قول أو فعل أو تقرير نسب إلى النبي عليه الصلاة والسلام
الوسيط في علوم ومصطلح الحديث (ص: ١٥)
هو أقوال النبي -صلى الله عليه وسلم- وأفعاله، وتقريراته، وصفاته الخِلقية والخُلُقية
بحوث في تاريخ السنة المشرفة (ص: ١٩)
الحديث هو ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية أو خلقية أو سيرة سواء كان قبل البعثة أو بعدها
حجية السنة النبوية ومكانتها في التشريع الإسلامي (ص: ٩١)
الحديث على هذا هو كل قول، أو فعل، أو تقرير نسب إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم، وبتعبير آخر الحديث هو الرواية اللفظية لأقوال الرسول صلى الله عليه وسلم، وأفعاله، وتقريراته.
تيسير مصطلح الحديث (ص: ١٧)
ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة.
الخلاصة في معرفة الحديث (ص: ٢٧)
العلم بحديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وروايته من أشرف العلوم وأفضلها؛ لأنه ثاني أدلة علوم الإسلام، ومادة علم الأصول والأحكام، لا يرغب في نشره إلا كل صادق تقي، ولا يزهد في نصره إلا كل منافق شقي.
No Comments
Leave a Reply