Should I delay taking Shahadah?

Question:

I want to take shahada, I have been considering it for two years, but I’m really scared of sinning afterwards. Should I wait until I know I can be perfect (or 99%) or should I take Shahada as soon as possible because I already pray and believe?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaikum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

Respected sister,

We are pleased to note that you wish to take shahada and become a Muslim.

The thought of taking shahada and becoming a Muslim is a great bounty of Allah upon you. Allah want to bestow upon you eternal success. He wish to bestow you with a healthy way of life by believing in His Oneness and His powerful attributes. The greatest support and strength for an individual in his belief in the might and power of Allah and the fact that we came from Allah and we will return to Allah.

Sister, you already believe in the fundamental beliefs of Islam which are:

  • Belief in the Oneness of Allah.
  • Belief in all the prophets and prophet Muhammad (may peace and salutations be upon him) is the final prophet.
  • Belief in the Quran.
  • Belief in resurrection and life after death.
  • Belief in Jannah (paradise) and Jahannam (hell).

If you believe in all of the above, you are already a Muslim. As soon as you committed to such beliefs, Allah has purified you from all sins. You are pure like the day you were born.

See the following narration of the prophet (may peace and salutations be upon him).

الإسلام يهدم ما كان قبله…

Translation: Islam wipes out all that has gone before it (previous misdeeds).

The purpose of the Shahada is to proclaim your belief in public. That is also necessary, and it will enable fellow Muslims to recognize your belief and to make you part of them.

Our advice is you be steadfast on your belief of Islam and proclaim your Shahada immediately without delay.

We reiterate, you are fortunate and chosen by Allah for eternal success. Educate yourself more on Islam and climb the ladder of closeness to Allah by being obedient and steadfast on Islam.

We pray that Allah Ta’āla protects you from all types of bad and evil and keep you steadfast in deen and grant you success in this world as well as the next. Aameen.

And Allah Ta’āla Knows Best

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

 صحيح مسلم (1/ 37 م: دار إحياء التراث العربي – بيروت)

1 – كتاب الإيمان. 1 – باب معرفة الإيمان، والإسلام، والقدر وعلامة الساعة:

)في حديث جبريل(: 1 – (8) “قال: فأخبرني عن الإيمان، قال: «أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره»، الخ”.

ص 39: 5 – (9) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، جميعا عن ابن علية، قال زهير: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن أبي حيان، عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بارزا للناس، فأتاه رجل، فقال: يا رسول الله، ما الإيمان؟ قال: «أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتابه، ولقائه، ورسله، وتؤمن بالبعث الآخر»،

فتاوی محمودیہ (جلد: 1 ص: 173-174 مکتبہ: دار الافتاء جامعہ فاروقیہ کراچی) فقیہ الامت حضرت مفتی محمود حسن صاحب گنگوھی قدس سرّہ مفتی اعظم ھند و دار العلوم دیوبند

كتاب الإيمان والعقائد. ما يتعلق بالإيمان:

ایمان کی بنیاد: ملاحظہ ہو۔

ص 190-189: ضروریاتِ دین کی تفصیل:

۔۔۔جیسے توحید، رسالت، ختمِ نبوت، حیات بعد الموت، سزا و جزاء اعمال، نماز، زکوۃ کی فرضیت۔۔۔

آپ کے مسائل اور انکا حل (جلد:  1 ص: 43-41 م: کتب خانہ نعیمیہ دیوبند) حضرت مولانا محمد یوسف لُدھیانوی شہید رحمہ اللہ تعالی

ایمانیت- مسلمانوں کے بنیادی عقائد:

ایمان کی حقیقت: ملاحظہ ہو۔

ص 45: مسلمان کی تعریف: ملاحظہ ہو۔

ص 58-50: اسلام کے بنیادی عقائد: ملاحظہ ہو۔

 فتاوی محمودیہ (جلد: 1 ص: 185 مکتبہ: دار الافتاء جامعہ فاروقیہ کراچی) فقیہ الامت حضرت مفتی محمود حسن صاحب گنگوھی قدس سرّہ مفتی اعظم ھند و دار العلوم دیوبند

كتاب الإيمان والعقائد. ما يتعلق بالإيمان:

غیر مسلم کس طرح مسلمان ہوتا ہے؟

ص 187: آ دمی مسلمان کسی کے کرنے سے نہیں ہوا کرتا، بلکہ جب وہ اپنے خیالات (عقائد) اللہ ورسول کے حکم کے مطابق وموافق کرے اور غلط خیالات وعقائد کو دل سے نکال دے تو وہ مسلمان ہو جاتا ہے، پھر آہستہ آہستہ دین سیکھتا رہے۔۔۔اگر آپ نے خدا کو ایک مان لیا، ہر قسم کے شرک سے توبہ کر لی اور اس کے بھیجے ہوۓ رسولوں کو مان لیا اور اس کی اتاری ہوئی کتابوں کو مان لیا اور مرنے کے بعد زندہ ہونے کو تسلیم کر لیا اور تقدیر پر یقین کر لیا تو آپ یقینا مسلمان ہیں، کسی اشتہار کی ضرورت نہیں، نہ آپ کے ذمہ لازم ہے کہ کسی کو یقین دلانے کے لۓ اشتہار وشائع کریں، اللہ پاک کے لۓ آپ نے اسلام قبول کیا ہے، تو اس کو خود ہی معلوم ہے اور یہی ذریعۂ نجات ہے۔۔۔  

 {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ} [الأنفال: 38]

 صحيح مسلم (1/ 112 م: دار إحياء التراث العربي – بيروت)

1 – كتاب الإيمان. 54 – باب كون الإسلام يهدم ما قبله وكذا الهجرة والحج:

192 – (121) عن ابن شماسة المهري، قال (في حديث طويل): حضرنا عمرو بن العاص، وهو في سياقة الموت…فقال (عمرو بن العاص):…

فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه، قال: فقبضت يدي، قال: «ما لك يا عمرو؟» قال: قلت: أردت أن أشترط، قال: «تشترط بماذا؟» قلت: أن يغفر لي، قال: «أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله؟ الخ

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (1/ 102 م: دار الفكر، بيروت – لبنان) علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (المتوفى: 1014هـ)

1 – كتاب الإيمان.

28 – «وَعَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – أَنَّهُ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَقُلْتُ: ابْسُطْ يَمِينَكَ فَلِأُبَايِعَكَ، فَبَسَطَ يَمِينَهُ، فَقَبَضْتُ يَدِي، فَقَالَ: ” مَا لَكَ يَا عَمْرُو؟ ” قُلْتُ: أَرَدْتُ أَنْ أَشْتَرِطَ، فَقَالَ: تَشْتَرِطُ مَاذَا؟ قُلْتُ: أَنْ يُغْفَرَ لِي، قَالَ: ” أَمَا عَلِمْتَ يَا عَمْرُو أَنَّ الْإِسْلَامَ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ، وَأَنَّ الْهِجْرَةَ تَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهَا، وَأَنَّ الْحَجَّ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ؟» “. رَوَاهُ مُسْلِمٌ،

  • ———————————•

(أَنَّ الْإِسْلَامَ) أَيْ إِسْلَامُ الْحَرْبِيِّ ; لِأَنَّ إِسْلَامَ الَّذِي لَا يَسْقُطُ عَنْهُ شَيْئًا مِنْ حُقُوقِ الْعِبَادِ (يَهْدِمُ) : بِكَسْرِ الدَّالِ أَيْ يَمْحُو (مَا كَانَ قَبْلَهُ) أَيِ السَّيِّئَاتِ

قَالَ الشَّيْخُ التُّورِبِشْتِيُّ مِنْ أَئِمَّتِنَا رَحِمَهُمُ اللَّهُ: الْإِسْلَامُ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ مُطْلَقًا مَظْلَمَةً كَانَتْ أَوْ غَيْرَهَا، صَغِيرَةً أَوْ كَبِيرَةً، وَأَمَّا الْهِجْرَةُ وَالْحَجُّ فَإِنَّهُمَا لَا يُكَفِّرَانِ الْمَظَالِمَ، وَلَا يُقْطَعُ فِيهِمَا بِغُفْرَانِ الْكَبَائِرِ الَّتِي بَيْنَ الْعَبْدِ وَمَوْلَاهُ، فَيُحْمَلُ الْحَدِيثُ عَلَى هَدْمِهِمَا الصَّغِيرَةَ الْمُتَقَدِّمَةَ، وَيُحْتَمَلُ هَدْمُهُمَا الْكَبَائِرَ الَّتِي تَتَعَلَّقُ بِحُقُوقِ الْعِبَادِ بِشَرْطِ التَّوْبَةِ. عَرَفْنَا ذَلِكَ مِنْ أُصُولِ الدِّينِ فَرَدَدْنَا الْمُجْمَلَ إِلَى الْمُفَصَّلِ، وَعَلَيْهِ اتِّفَاقُ الشَّارِحِينَ.

وَقَالَ بَعْضُ عُلَمَائِنَا: يَمْحُو الْإِسْلَامُ مَا كَانَ قَبْلَهُ مِنْ كُفْرٍ وَعِصْيَانٍ، وَمَا تَرَتَّبَ عَلَيْهِمَا مِنَ الْعُقُوبَاتِ الَّتِي هِيَ حُقُوقُ اللَّهِ، وَأَمَّا حُقُوقُ الْعِبَادِ فَلَا تَسْقُطُ بِالْحَجِّ وَالْهِجْرَةِ إِجْمَاعًا، وَلَا بِالْإِسْلَامِ لَوْ كَانَ الْمُسْلِمُ ذِمِّيًّا، سَوَاءٌ كَانَ الْحَقُّ عَلَيْهِ مَالِيًّا أَوْ غَيْرَ مَالِيٍّ كَالْقِصَاصِ، أَوْ كَانَ الْمُسْلِمُ حَرْبِيًّا وَكَانَ الْحَقُّ مَالِيًّا بِالِاسْتِقْرَاضِ أَوِ الشِّرَاءِ، وَكَانَ الْمَالُ غَيْرَ الْخَمْرِ

صحيح البخاري (1/ 17 م: دار طوق النجاة)

2 – كتاب الإيمان. باب حسن إسلام المرء:

41 – قال مالك: أخبرني زيد بن أسلم، أن عطاء بن يسار، أخبره أن أبا سعيد الخدري أخبره أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ” إذا أسلم العبد فحسن إسلامه، يكفر الله عنه كل سيئة كان زلفها، وكان بعد ذلك القصاص: الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف، والسيئة بمثلها إلا أن يتجاوز الله عنها “

__________ 

[تعليق مصطفى البغا]

41 (1/24) -[  ش (فحسن إسلامه) دخل فيه باطنا وظاهرا فاعتقد اعتقادا خالصا وعمل عملا صالحا. (زلفها) أسلفها وقدمها. (القصاص) المحاسبة والمجازاة بالمثل. (يتجاوز) يعفو]

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (4/ 1644 م: دار الفكر، بيروت – لبنان) علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (المتوفى: 1014هـ)

كِتَابُ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى. بَابُ رَحْمَةِ اللَّهِ:

2373 – وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – ” «إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ فَحَسُنَ إِسْلَامُهُ ; يُكَفِّرُ اللَّهُ عَنْهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كَانَ زَلَفَهَا، وَكَانَ بَعْدَ الْقِصَاصِ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ، وَالسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلَّا أَنْ يَتَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْهَا» “. رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.

  • ———————————•

2373 – (وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – ” إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ فَحَسُنَ إِسْلَامُهُ) أَيْ: بِالْإِخْلَاصِ فِيهِ بِأَنْ لَا يَكُونَ مُنَافِقًا، وَلَيْسَ مَعْنَاهُ اسْتَقَامَ عَلَى الْإِسْلَامِ وَأَدَّى حَقَّهُ وَأَخْلَصَ فِي عَمَلِهِ ; لِإِيهَامِهِ أَنَّ مُجَرَّدَ الْإِسْلَامِ الصَّحِيحِ لَا يُكَفِّرُ فَإِنَّهُ يُنَافِيهِ قَوْلُهُ تَعَالَى: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ} [الأنفال: 38] وَيَدُلُّ عَلَى مَا قُلْنَا قَوْلُهُ (يُكَفِّرُ اللَّهُ عَنْهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كَانَ زَلَّفَهَا) بِتَشْدِيدِ اللَّامِ أَيْ: قَدَّمَهَا عَلَى الْإِسْلَامِ، وَالْأَصْلُ فِيهِ الْقُرْبُ وَالتَّقَدُّمُ (وَكَانَ بَعْدُ) بِضَمِّ الدَّالِ أَيْ: بَعْدَ الْإِسْلَامِ، أَوْ بَعْدَ التَّكْفِيرِ بِهِ (الْقِصَاصُ) بِالرَّفْعِ أَيِ: الْمُجَازَاةُ عَلَى الْأَعْمَالِ الَّتِي يَفْعَلُهَا بَعْدَ إِسْلَامِهِ، أَوِ اتِّبَاعُ كُلِّ عَمَلِهِ بِمِثْلِهِ، وَاخْتِصَاصُ الْحَسَنَةِ بِالزِّيَادَةِ مِنْ فَضْلِهِ، وَأُخِذَ الْقِصَاصُ مِنَ الْقَصَصِ الَّذِي هُوَ تَتَبُّعُ الْأَثَرِ، وَهُوَ رُجُوعُ الرَّجُلِ مِنْ حَيْثُ جَاءَ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا} [الكهف: 64] وَسُمِّيَ الْقَوَدُ قصَاصًا لِمُجَازَاةِ الْجَانِي، وَفِي بَعْضِ النُّسَخِ بِإِضَافَةِ (بَعْدُ) إِلَى الْقِصَاصِ وَسَيَأْتِي وَجْهُهُ (الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا) الْجُمْلَةُ بَيَانٌ وَتَفْسِيرٌ لِلْقِصَاصِ………

 

 الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (4/ 222-221 م: دار الفكر-بيروت)

كتاب الجهاد. باب المرتد:

…وهو تصديق محمد – صلى الله عليه وسلم – في جميع ما جاء به عن الله تعالى مما علم مجيئه ضرورة وهل هو فقط أو هو مع الإقرار؟ قولان وأكثر الحنفية على الثاني والمحققون على الأول والإقرار شرط لإجراء الأحكام الدنيوية

  • ———————————•

(قوله والإقرار شرط) هو من تتمة القول الأول أما على القول الثاني فهو شطر لأنه جزء من ماهية الإيمان، فلا يكون بدونه مؤمنا لا عند الله تعالى، ولا في أحكام الدنيا لكن بشرط أن يدرك زمنا يتمكن فيه من الإقرار وإلا فيكفيه التصديق اتفاقا كما ذكره التفتازاني في شرح العقائد (قوله لإجراء الأحكام الدنيوية) أي من الصلاة عليه، وخلفه والدفن في مقابر المسلمين والمطالبة بالعشور، والزكوات ونحو ذلك ولا يخفى أن الإقرار لهذا الغرض لا بد أن يكون على وجه الإعلان، والإظهار على الإمام وغيره من أهل الإسلام، بخلاف ما إذا كان لإتمام الإيمان فإنه يكفي مجرد التكلم، وإن لم يظهر على غيره كذا في شرح المقاصد…

آپ کے مسائل اور انکا حل (جلد:  1 ص: 44 م: کتب خانہ نعیمیہ دیوبند) حضرت مولانا محمد یوسف لُدھیانوی شہید رحمہ اللہ تعالی

ایمانیت- مسلمانوں کے بنیادی عقائد:

زبان سے اسلام کا اقرار نہیں کیا اور مر گیا:

دنیوی احکام جاری ہونے کےلۓ اقرار شرط ہے، اگر کسی شخص کے سامنے اس نے اپنے اسلام لانے کا اقرار نہیں کیا تو دنیوی احکام میں اس کو مسلمان نہیں سمجھا جاۓگا، اور اگر کسی کے سامنے اسلام کا اقرار کر لیا تھا تو اس پر مسلمانوں کے احکام جاری ہوں گے۔

کفایت المفتی (جلد: 1 ص: 74  مکتبہ: دار الاشاعات کراچی) مفتی اعظم حضرت مولانا مفتی محمد کفایت اللہ دھلوی رحمہ اللہ

كتاب الإيمان والکفر. چھٹا باب- متفرق مسائل:

باپ کے خوف سے زبان سے اقرار نہ کرنا:

جواب 53: (2): ۔۔۔۔۔۔۔۔ ملاحظہ ہو-

 فتاوی محمودیہ (جلد: 1 ص: 185-184 مکتبہ: دار الافتاء جامعہ فاروقیہ کراچی) فقیہ الامت حضرت مفتی محمود حسن صاحب گنگوھی قدس سرّہ مفتی اعظم ھند و دار العلوم دیوبند

كتاب الإيمان والعقائد. ما يتعلق بالإيمان:

مسلمان ہونے والے کو فورًا مسلمان کرنا چاہئے:

ایک شخص کفر چھوڑ کر اسلام قبول کرنا چاہتا ہے، واقعی اسکو فورًا مسلمان کرنا چاہئے اور کفر سے توبہ کرا دی جاۓ، اس میں تاخیر کرنا، یا کسی اور کے پاس بھیجنا نہایت غلط طریقہ ہے۔۔۔

 فتاوی محمودیہ (جلد: 1 ص: 188 مکتبہ: دار الافتاء جامعہ فاروقیہ کراچی) فقیہ الامت حضرت مفتی محمود حسن صاحب گنگوھی قدس سرّہ مفتی اعظم ھند و دار العلوم دیوبند

كتاب الإيمان والعقائد. ما يتعلق بالإيمان:

خداۓ پاک آپ کی پوری حفاظت کرے اور آپ کو صراطِ مستقیم پر چلاۓ اور حق پر قائم رکھے اور ہر قسم کے شر وفتنہ سے بچاۓ۔ آمین!

Leave Yours +

No Comments

Leave a Reply

* Required Fields.
Your email will not be published.